أخيرا تحقق لي شيء من السلام واسترجعت من وقتي الضائع أكثر من أربعين ساعة كل أسبوع..أكثر من مائتي ساعة كل شهر.
ما زلت مصرا على منح هذه المدونة الفرصة بعد الفرصة، رغم أن نفوري القديم لم يتغير تجاه شاشة الحاسوب ولوحة مفاتيحه.
وهكذا، كلما فتحت صفحة المدونة وفكرت في كتابة شيء جديد وجدت نفسي خالي الوفاض أحدق في الفراغ. ولو كان بوسعي أن أعود للورقة والقلم لعدت، ولكن هيهات.