رياح التغيير
تفاؤل بعد طول تشاؤم..أمطار بعد طول جفاف
هذه هي ملامح الشهر الجديد الذي يطل علينا وقد تغيرت أحوال وتبدلت ظروف. يطل علينا الشهر الثاني من العام بعد أن انفجرت في سابقه مشاعر القهر والظلم والهزيمة لتنقلب وبالا على من تسببوا فيها.
في هذا الشهر الجديد ما زالت الأيدي الفتية تكتب التاريخ بيدها وتصنع مستقبلها بنفسها بعد أن كان الآخرون قد سلبوه منها سلبا.
طوبى للثائرين، والخزي والعار للطغاة
إنه التفاؤل التفاؤل!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق